أريج خان
بدأَت أريج التي لا تزال تنتظر عيد ميلادها الثاني عشر كتابة أفكارها وعواطفها كقصائد عندما كانت في التاسعة مِن عمرها.
لقد مرَّت أريج بموجة مِن المشاعر، ويمكن رؤية تلك التقلُّبات في حياتها في قصائدها.
تركَت أريج وراءها الكماليَّات والأصدقاء الذين نشأَت معهم في الإمارات العربية المتحدة، حيث فقدَ والدها وظيفته، مِمَّا أدَّى إلى انتقالها إلى الهند، وهناك أدركَتِ المعنى الحقيقي للنِّضال بدون والدها الذي يحميها.
بعودتها إلى الإمارات العربية المتحدة بعد عامين، وجدَت أريج نسخة أفضل مِن نفسها.