طالبة في أرقى المدارس.. مدرسة الحياة! كل يوم أغرف من علمها الواسع الشيء الكثير، وكل يوم حدثٌ جديدٌ.. تارة تراقصني فرحاً، وتارة أخرى تهمس في أذني بيأس: "هل تستطيعين".. ورغم ذلك لم أصل إلى منتصف الطريق.
مثابرة مجتهدة متسلحة بالأمل والثقة بالله العزيز بأني سوف أصل إلى هدفي عمَّا قريب.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط