عائشة، تبلغ الـ 17 مِن عمرها، منذ الصِّغر وحتى اليوم ترى أنَّ الشعور بالأمان هو أعظم شعور، لا تعدم هذا الشعور بأفكار محبطة، فقط تغرق نفسها في عالمها الخيالي لكَي تكون كلُّ نهاية سعيدة غير مُحزِنة، لتعيش الأوهام بينها وبين نفسها ما دامت روحها باقية على هذه الأرض تسير وتمشي، تحارب الواقع، لتهرب قليلًا.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط