ريم الملا
مِن مراهقة خجولة خلف جهاز الكمبيوتر تُدوِّن مشاعرها، إلى المرأة اليوم تشارك مشاعرها مع العالَم! اعتقدَت ريم الملا لمدة 15 عامًا أنَّ الشِّعر يجب أن يكون أكثر تعاطفًا مِن مجرَّد قِطَع أدبيَّة.
مِن خلال شِعرها لَم تكن تتحدَّث فقط عن مشاعرها الخاصَّة، ولكن أيضًا عن الأشخاص في حياتها، القريبين أو البعيدين.
أحيانًا مجرَّد أغنية تلهمها للكتابة، وقد نشرَت كتابين، وهي الآن جاهزة لإصدار كتابها الثالث، وهي على يقين مِن أنَّ المشاعر ليسَت شيئًا تخجل منه أو تخفيه.