يسعَى الكاتب مِن خلال مؤلَّفاته إلى ملامسة مشاعر القارئ دائمًا، بمُنطلق إيمانه أنَّ الإنسان عندما يقرِّر بأن يقرأ كتابًا، فقدِ اختار العزلة ومجدَّها وتعني له هذه العزلة الشيء الكثير؛ فهي من اللحظات المقدَّسة بالنسبة له، لذلك أراد المؤلِّف أن تكون هذه المؤلَّفات كُفؤًا بأن تكون شريكة لهذه العزلة وترتقي إلى تطلُّعات القارئ.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط