عائشة المرزوقي مهندسة في الرابع والعشرين مِن عمرها، شغوفة محبّة للكتابة.. يومًا ما ستُصبح كابتن طائرة..
يُقال بأنَّها شخصيّة محبوبة وأفضل مستمعة للآخرين، محبّة للخير وتسعى له في كلّ وقت.
بحر في الكتابة بكلّ شغف، تمتلك خيالًا واسعًا وهو ملجؤها الوحيد في كلّ الأوقات، وهو ما يجعلُها تطرح هذا الكتاب بين أيدي قرَّائها كأوَّل إنجاز لها، ولكنه ليس الأخير.
كتب المؤلف
كل شيء أردت إخباركِ به
حبُّها كأنَّها الملجأ الخير، المُخرج الوحيد للألم هي مَن جعلتني أرتطم بالأرض مرارًا وتكرارًا، وأحبّها مجدّدًا في كلّ مرة كأنَّها الحبّ الوحيد على هذه الأرض، وكأن ...
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط