الجازي الرميلي لا تختلف عن أي فتاة أخرى مهما بلغ عدد مَن يقولون العكس.
تجدُ في الكتب تَذاكرسفرٍ إلى عوالم جديدة، وتجدُ في التأليف الفرصة لارتداء شتى الأقنعة.
تعشق البحر ولا تعرف السباحة، تحلم بالسفر ولَم تطأ قدماها أرض مطار، تفضِّل الهدوء والعزلة أغلب الأوقات، وتؤمن بكلمات الإمام الشافعي: "في الترك راحةٌ".
كتب المؤلف
شرقي بامتياز
في الشَّرق نوعان مِن الرجال، إبراهيم وعمر، وفي حياة كلِّ امرأةٍ قد مرَّ أحدهما، وربما مرَّ الاثنان. شاءَتِ الحكاية أن يكون عمر مِن النوع الذي تعلِّق عليه الفتاة كلّ...
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط