أحمد علي مكي

أحمد علي مكي، من مواليدِ بيروت عام 1950، ومقيمٌ في الكويت منذُ عام 1976.

عَشِقَ اللُّغةَ العربيةَ ودراسةَ القانون، فانتسبَ إلى الجامعةِ اللُّبنانيَّةِ في بيروتَ، ودرسَ اللُّغةَ العربيةَ وآدابها، وحازَ على شهادةِ الماجستير عام 1979 بدرجةِ امتياز، كما تذوَّقَ دراسةَ الحقوق في الجامعة اللُّبنانية أيضًا.

 صحافيٌّ عتيقٌ، عملَ في الصَّحافة الكويتيَّةِ لمدَّة خمسة وأربعين عامًا، وتدرَّجَ في المناصبِ إلى مدير تحريرٍ ومستشار.

 استهوتْهُ كتابةُ الرِّواية بعد التقاعُدِ؛ فمارسَها، وكان نتاجُه الأوَّلي ثلاث رواياتٍ هي: "الحُبُّ المجروح"، و"حكاية زوجة أولى"، و"بوح الياسمين"، وكتابًا مُتخصِّصًا عن الصَّحافةِ بعنوان: "الطَّريقُ إلى الصحافة، وردٌ وشوك"، شاركت كلها في مَعرضي القاهرة، وبغداد الدّوليين للكتاب 2022.

وضعَ روايتين أخريين هما: "القلبُ لا يدقُّ مرَّتين"، و"رُدَّ قلبي".

أنشأَ منصَّةَ استشاراتٍ إعلاميَّة وصحفية؛ لتعميم خِبرته وتجربته على مُحبِّي المهنة.

أحمد علي  مكي
كتب المؤلف
زينة .. صبية من حديد وحرير

زينة.. صبيَّة مِن حديد وحرير. عندما يدقُّ القلب لا بدَّ لك مِن أن تَفتح الباب. ما أرقَّ قلوب العاشقين وأنا واحد منهم! فكيف إن كان مَن يدقُّ الباب هو زينة؟وزينة ليست عن...

اشترِ الآن