مُستَحسَن يقرأ
-
رسائل في العمل
رسائل في العمل، مستوحاة مِنَ الواقِع، إلى الزملاء والزميلات والمدراء بالعمل، ومُعَدَّةٌ حسبَ علومِ القيادَة في العمل، وكيفية تعامُلِ الموظفين مع بعضهم.
إذا قرأتَ الرسائل ستجدُ واحدةً منها أو أكثر تحتاج لأن ترسلها إلى زميل أو مُدير.
كُتِبَت بشكلٍ واقعي ومبسَّط يسهِّل فهمها، ويشجِّعُ على قراءَتها واقتنائها.AED -
رسائل لن تصل
هذا الكتاب أقَلُّ ما يُمكنني القول عنه..
إنَّه وعاءٌ ضخم مِن المشاعر الحقيقية البريئة..
يتَّضح ذلك لكُم مِن خلال الأسلوب المستخدَم في صِيَغ هذه الرسائل التي كانت تعني لي في مرحلةٍ ما أنَّها حياتي.في هذهِ الرَّسائل فرَّغتُ ما في جَعبتي مِن كلامٍ حكيم، ومنطقٍ سليم، وقلبٍ رؤوفٍ مُحبّ.
أسأل الله أن ينال هذا الكتاب حُبّ وإعجاب جميع مَن وجَّهتُ لهم الرسائل فيه..
وأهمُّهم أنت عزيزي القارئ!أوجِّه لكم تحيَّاتي الحارَّة وقُبلاتي الخالية مِن الفِتَن..
والسَّلام!
AED -
رسائل علمية إيمانية
تحمِلُ رسائلُ الكتاب رؤيَةَ المؤلف لأسبابِ ومقوِّمات تحقيق النَّجاح مِن خلال الفَهْم العِلمِي الصَحيح لواقِع الحياة، وقُدِّمَت في إطار علمي وديني مثير، قَيِّم وغَنِيٍّ عالي التركيز، تمَّ اختيارُه بعنايَة لتقديمِهِ لكلِّ الباحثينَ عن إجاباتٍ لتساؤلات مُحَيِّرَة تَشغَلُ بالَ الكثيرين، وذلكَ في رسائلَ منفَصِلة تُجَارِي سرعةَ إيقاعِ الحياةِ العصرية، وجاءَت بالكثير مِن التَشريح الدقيق لِمَا يختَلِجُ الإنسانَ مِن خواطِر ومشاعِر بهدَف كَبْحِ جِمَاح وغُرور النَّفْس عند اعتقادِ البَعض بِتَمَكُّنِ البَشَريَّة، وبيان أنَّ الفَضلَ كل الفَضلِ للهِ وحده، وأَنَّ اللهَ خيرٌ حافظًا .
كما نجَحَ المؤلفُ وتمَكَّنَ ببَراعَة مِن التقريب بين رسالَتَي العِلم والدين بأسلوبٍ فَرِيد ومشَوِّق غَير مَسبوق يُخاطِب العقلَ والقلبَ في آنٍ واحد، ويَملأُ النفسَ بالطمأنينة والإيمان مِن خلال التدعيم النَفْسِي في ساعات الشِّدَّة والإحباط وصولًا لتعزيزِ الإرادة والثَّبات على اليَقين، ممَّا يفتَحُ آفاقًا للنجاح بثقةٍ ووَعْيٍ كامِلَين، وقد تمَّ إعدادُ الكتابِ كي يكونَ مَرجِعًا مُعِينًا ورفيقًا دائِمًا للقارئ يَرجِعُ إليهِ وقتَ الحاجَة، وهَدِيَّةً مختارَةً تُقدَّمُ لكلِّ عَزيز.
AED -
رضا البيان... لا تتوقف أبدًا..
في اللحظة التي تقرأ فيها كتابي
تأكَّدْ تمامًا بأنِّي خُلقتُ مِن جديد
وأنِّي أعتبر كلَّ منعطف في حياتي
ما هو إلا علامة إصرار وتحدٍّ
في تحقيق نفسي وحلمي
وكل شيء مرتبط فيه اسمي
AED -
زينة .. صبية من حديد وحرير
زينة.. صبيَّة مِن حديد وحرير.
عندما يدقُّ القلب لا بدَّ لك مِن أن تَفتح الباب.
ما أرقَّ قلوب العاشقين وأنا واحد منهم! فكيف إن كان مَن يدقُّ الباب هو زينة؟
وزينة ليست عنوان رواية بقدر ما هي رواية فصول مِن حياتي، نبض مِن عمري الذي استنزفتُ معظم أيامه، وما تبقَّى في يد الرحمن، في بطن الزمن والأيام، ويومًا ستحين لحظة الرحيل.
وحتَّى لا يكون هذا العمر قد ذهب هباءً، أحببتُ أن أُجمِّله بقصة، وما أجملها مِن قصة عندما تكتب وأنت ترى على جهاز الحاسوب أطياف أناس أحببتَهم وقد رحلوا، وبِتَّ أنت تنتظر لحظة اللقاء مِن جديد.
ربَّما هي أكثر مِن رواية لأنَّها مصاغة بمداد لا يُشبِه سِوَاه، فعندما يكتب الأب عن ابنته يكون للكلمات بوحٌ آخَر هو أشبه ببوح الياسمين، ومِن هذا البوح تتسلَّل الكلمات لتروي قصة الولادة والنشأة والوجع مع مرض انحناء العمود الفقري ورحلة البحث عن علاج حتَّى لحظة الخضوع للعملية الجراحية الخطيرة.
أمَّا رحلة زينة مع عالم الفن فقصَّة أخرى، وهي لا تحكي فقط مسيرة فنانة، بل تروي أيضًا وجع أب مِن لحظات الفراق.
ومِن فيلم "حبَّة لولو" الذي كان العمل الفني الأول لزينة تنطلق رحلة التقصِّي لهذا المشوار الفنِّي مِن وجهة نظر أب، لَم ترصد فقط الجانب الفني المجرَّد حتَّى العمل الأخير "شتّي يا بيروت" وصرخة زينة الشهيرة: بابا، التي فتحَت نوافذ قلب الأب على صرخة مماثلة ستكون يومًا حقيقية.
ومِن صرخة: بابا، انفتح صنبور الذكريات مِن الطفولة حتى اليوم مِن خلال مقتطفات مِن حياة زينة، مع تفوُّقها الدراسي وميدالياتها التي تطوِّق جِيدَها، إلى مناجاة سريرها في بيت العائلة الذي كان يشكو غيابها، إلى دبدوب.. اللعبة المخبَّأة في أحد أدراج خزائن البيت.
مع زينة جبلتُ أحرفي بقصائد أبي وعجين أمي.. ما أرقَّ الشِّعر عندما يكون حكمة، وما أطيَب الخبز عندما تكون خميرته العاطفة!
زينة.. صبيَّة مِن حديد وحرير. لَم تكن رواية بالصدفة، كانت فقط مخبَّأة في قلب أب إلى أن يحين الموعد.. كانت قصيدة هي بطَلَتها، وأنا الراوي.
AED -
زيادة
زيادة فتاة من قرية في سوهاج، ابنة رجل أجير يعمل بالفأس ليكسب قوت يومه، عنده سبع بنات وولد واحد، وهي الابنة رقم خمسة. وحين كان أبوها يعمل في الحقل وأخبروه بمجيئها وبما سيسميها؛ نظر بعيداً وقال: "أسميها زيادة". يري والدها واسمه مسكين أنها جاءت زيادة عن حاجته، فقد كان ينتظر مجيء الولد وليس البنت، فالبنت في نظره عورة وعار! يحدث بينها وبين أبيها وبين المجتمع مشاكل كثيرة.
AED -
زهرة كانون الثاني أسطورة الأزهار والأحجار والأشجار
انطلقتِ الرياح الخالدة دافعةً زهرة كانون الثاني على الجري، فأخذتِ تركض وتركض، وتستمع لنبضات قلبها كأنها موسيقى الكون.
تعاقب الليل والنهار، فلمْ تهدأ، ولمْ تستكن، تفتح عينيها مع إشراقة نور الشمس، فترى الكون في أبهى صوره، وتغمض عينيها مع غروب الشمس، فترى ببصيرتها الكون بسحره وجماله الأخَّاذ.
أخذتْ تركض وتركض، وتجري هنا وهناك، عبرتِ الأشجار والوديان، وصعدتْ سفوح الجبال، وركضتْ على أسطح البحار والأنهار، ولم يرها إلا الأطفال الذين أشاروا إليها، ولكن الكبار لمْ يصدقوهم، ومرَّتِ الأيام والأيام.
AED -
زهرة النرجس
لا يملأ أبداً كأسٌ واحِد بعسَلٍ وخمر
هـذ ا الأمر علينا أن نفهمه
من يحب لا يطلب من محب أمراً عجاباً
إلى متى هـذ ا الأمر نجهله سافَر تاركاً وراءه حياةً بريئة
ابتسم.. غداً سيعود وكلِّ صباحٍ جميل
أين رماه القدر بحزنٍ تساءل
خيال.. أعاده إلى الوقت الجميل
هـل اخترنا ما نحن عليه، أم إنه مكتوبٌ من قبل لا شيء
قدرٌ كتب أم ترك لنا الاختيار.. ماذا وأين نريد أن نكون
AED -
زهرة الجاردينيا: من السابعة إلى العشرين
زهرة الجاردينيا هي زهرة حسَّاسة وقويَّة في آنٍ واحد، حقَّقَتِ الكثير ولا تزال تواكب الإنجاز في ظلِّ سُحُب سوداء تحاوطها.
تمضي قُدُمًا لترحِّب بمَن يزور بستانها، تستمع وتنصت، تستجيب وتعطي، لكنَّها لا تعرف الأخذ، ستعطيك القوَّة والإلهام، وتخبرك بطرق الخروج مِن العتمة لتكون أجدر بمعرفة الآخَرين وفق تجاربها العديدة التي جعلَتها ذات عزم وإصرار، فتخوضك للإخفاق تارة وللنَّجاح تارة أخرى، وما عليك إلا أن توازن بين الاثنين كما فعلَتها لسنين هذه الزهرة القَيِّمة.
AED -
زبد البحر
عدتُ خطوة للوراء وكأنَّني أريد أن أريح جسدي، غافلةً تمامًا عن أنَّني على حافَّة جرفٍ هارٍ كاد أن ينهار بي، لولا يدُ جهاد التي امتدَّت وجذبَتني بقوَّة لتنقذني وتُوقِفني قبالته، ليتوَقَّف الزمن وأنا أنظر إلى عيونه التي تحوي نظرة خوفٍ وريبة مِن فَقدي.
طالت نظرتنا وكأنَّنا نرى بعضنا لأوَّل مرَّة.. كانت نسائم البحر تداعب شَعري أنا هذه المرَّة، والشمس قرَّرَت أن تختفي لتعطينا بعض الخصوصيَّة، فبدَت السماء مِن خلفنا تحمرُّ خجلًا!
AED -
زحمة عشرين
خربشة قلمحياة كلٍّ منّا عبارةٌ عن كتابٍ يحتوي على عدة فصول، نحن من نختار العنوان والشّخصيات الرَّئيسية، نشارك القدر بشكلٍ كبيرٍ في المحتويات، نكتبُ تفاصيل قصّتنا بدقّةٍ عن طريق ما نُدخِله لعقولنا وأحاسيسنا.. لكنّ الكتاب بلا ملخَّص، لن نعرف شيئًا عنه سوى عن طريق الانغماس في كلّ لحظةٍ فيه بكلّ ما نملك. لن نستطيع قلب الصَّفحات أو تخطّي الفصول التي لا تعجبنا، فكلّ كلمةٍ مكتوبةٍ لنا.. وفور اجتيازِنا للعقبات التي كنّا نرفض المشاركة فيها، ندرك أنّ الأمور ليست بذلك السوء. ولكنّ الواقع أنّ الصّعاب لا تصبحُ سهلةَ التّجاوز، نحن من نصبح أقوى في تجاوزها.
مرحلة العشرين تُعَدُّ بمثابة عقدةٍ من الصعب فكُّها، وجميعنا نمرُّ بمراحلَ مختلفةٍ فيها، لذلك يقدّم كتاب "زحمة عشرين" فائدةً لكلِّ أبعاد الحياة ومختلف مجالاتها، وخصوصاً لمن هم في فئة العشرينَ ويعيشون وسط الازدحام، ويعمل على إزالة العوائق وإعادة تكوين الإنسان لنفسه ويقدّم حلولًا بطرقٍ مبتكَرة.
AED -
زعيمة الروح الحلوة
كتابٌ لا تكلُّفَ فيه، كلماته بسيطة، يحتوي موضوعات مختلفة، لا يتعلَّق بجانب واحد فقط.. روح حرَّة تهيم بالسعادة مع الحروف وبين الكلمات، يربت على كتف أحدهم، يُضحِك سنَّ أحدهم، يبارك لأحدهم، ينصح أحدهم، أو يُلهِم أحدهم.. هذا هو الكتاب.
AED