مُستَحسَن يقرأ
-
الرحلة
تدور أحداث القصة حول شابَّين يقرِّران تَرك نمط حياتهما اليومية بحثًا عن مغامرة جديدة، مُبحِرَين على متن قارب صغير إلى عالم جديد مليء بالمواقف المثيرة والأحداث الشيِّقة.
وتلعب الخبرة وسرعة البديهة دورًا كبيرًا في أحداث القصة ومجراها، كما تجذب القصة القارئ، وتجعله يبحث عن الحلول.
AED -
الرحلة 405 إلى القاهرة
أحداث روايتي حقيقية، دارت معي أحداث في حياتي أحببتُ أن أشاركها مع الآخرين.
منذُ طفولتي أحببتُ مصر وعشقتُها، وانتظرتُ السفر إليها.. كانت الرحلة 405 أول رحلة لي إلى مصر، وكنتُ أنتظرها بشغف.
لا يوجد مستحيل أو يأس في الحياة، مهما عاكسَتكَ الظروف يمكنك أن تتفوق، وتصل إلى أعلى المراتب، فقط ثِق بالله.AED -
السُّلَّم
اجتمَع الأصدقاء كعادتهم في قصر صديقهم الثَّريّ (علي الحلفاوي)، ولكن حدثَ ما لَم يكٌن في الحسبان عندما اختفَت صديقتهم (دينا)، واضطُرُّوا على إثر هذا الأمر أن يدخلوا إلى المنطقة المحرَّمة في المنزل حتَّى على أصحابه منذ قديم الأزل؛ فكلُّ مَن دخل إليها لَم يَخرج، ولَم يُعثَر عليه إلا في حالات قليلة.
إلى أين سيأخذهم قرارهم؟ وهل هم مستعِدُّون لمواجهة مجهول لَم يخطر لهم على بالٍ يومًا؟
AED -
السمنة والعلاج الاجتماعي
كثيرًا ما يرتبط الغموض بالسمنة وأسبابها ومخاطرها وعلاجهاوليس سرًّا أن نقول: إنَّ السمنة هي داء فتَّاك يتسبَّب في انخفاض معدل متوسّط عمر الفرد..وكذلك العديد من الأمراض التي قد تؤدِّي للوفاة – لا سمح الله – وذلك لوجود ارتباط وثيق بين زيادة وزن الجسم وتلك الأمراض.وإذا خُضنا في أنواع السمنة وطرُق علاجها وجَدنا أنَّ أغلب ما يتداولُه الناس ما هو إلَّا برامج غذائيَّة أو رياضيَّة..وتدخُّلات لإنقاص الوزن.. وليست علاجًا فاعلًا للسمنة.ولا أفشي لكم سرًّا حينما أقول هنا: إنَّ العلاج الحقيقيَّ للسمنة هو تعديل السلوك وتغيير نمط الحياةكلمة تتردَّد كثيرًا هذه الأيامبالطبع ليست سحرًا ولا مجرَّد كلامولكنَّها أسلوب علاجي منَ الأساليب العلاجية الاجتماعية التي تساهِم في علاج العديد من الأمراض والاضطرابات الجسدية والنفسية الَّتي نبرِز منها الدَّور العلاجي للاختصاصي الاجتماعي الطبي مع مرضى السمنة مِن خلال العيادة الاجتماعية الطبية وأسلوب العلاج السلوكي وتغيير نمط الحياة.
AED -
السماء تمطر أرانب
تَأْخُذُكُمْ هَذِهِ الْمُغَامَرَةُ الشَّيِّقَةُ لِتَتَعَرَّفُوا عَلَى مَارِيَّةَ، وَهِيَ فَتَاةٌ بِعُمْرِ الْعَاشِرَةِ فَقَدَتْ قِطَّهَا الْمُدَلَّلَ، وَفِي مُحَاوَلَتِهَا الْعَدِيدَةِ لِلتَّغَلُّبِ عَلَى آَلَامِ فَقْدِهِ تَمْتَلِكُ أَرْنَبَةً ظَرِيفَةً.
تَتَدَاخَلُ حَيَاتُهَا الْوَاقِعِيَّةُ وَمُغَامَرَاتُهَا مَعَ أَرْنَبَتِهَا وَمُغُامَرَاتُ الْمَلِكَةِ سِيلْڤِيَا وَرَئِيسَةِ وُزَرَائِهَا مِيمِي فِي أَحْدَاثٍ مُثِيرَةٍ، لِتَتَغَلَّبَ فِي النِّهَايَةِ عَلَى مَخَاوِفِهَا مِنْ فَقْدِ مَنْ تُحِبُّ.
AED -
-
الشيطان يعرف الحقيقة أيضاً
ماذا لو استيقظت من نومك واكتشفت فجأة أن المسألة كلها لا تتعدى كونها تجربة؟! الحياة التي تعيشها مجرد تجربة؟! ماذا لو اكتشفت ببساطة أنها تجربة ضمن تجارب عديدة مررت بها ولكنك لا تتذكر؟! فكما قال أفلاطون: "الإنسان كائن ساقط مفعم بالنسيان.. فرصته الوحيدة في التعلم.. في التخلص عما يفصله عن رؤية الحقيقة...! عن النظر إليها، ليكتشف وهو يحدق في عينيها أنه في الحقيقة قد وصل إلى الوطن المقدس بعد أن أتم رحلته التي جاء خصيصاً من أجلها".ماذا لو كان الأمر بالفعل كذلك ؟!كما ذكرت لك "الإنسان كائن مفعم بالنسيان" ومليء بالتناقضات، يدفع نفسه دفعاً خلف ستار جسده بشهواته وملذاته بملء إرادته خوفاً من الحقيقة، يُغرِق نَفسه بيده، ويقتل نفسه أيضاً في النهاية، ثم ببساطة ينشد الرحمة والغفران أملاً في حياة هانئة بعد الموت.إني أكاد أنفجر يا سيدي عجباً لتلك الأنانية والتَّنَطُّعِ الغريب الذي يتمتع به.. في الحقيقة إن نهايتي كانت غريبة، ولكن الأغرب الحياة التي عشتها. في هذه الرواية عشت تفاصيل قد لا تصدقها، ولكن كن على يقين بأنها حدثت.
AED -
الشامة السوداء
فقْد إنسان على قيد الحياة بمثابة انشقاق في القلب لا يدمى حتَّى يرجع فقيد القلب والروح، يدخل القلب والعقل في جهادٍ حتَّى يسترجعا ما ضاع منهما حتَّى ترتوي الأعيُن، حتَّى تعود الحياة للجسد الذي أصبح كأرضٍ جافَّة قاحلة؛ فمهما رحلَت سنوات مِن عمرنا تبقى أشياء في ذاكرتنا تعصر قلوبنا همًّا كمسارٍ دقَّ في القلب وثُبِّت حتَّى لو عاد الفقيد.
تبقى السنوات ضائعة مِن حياتنا، نفرح قليلًا ونحزن كثيرًا، لكن "أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد".
سنحاول ونجتهد في المضِيّ قُدُمًا، سنركب مع قافلة الزمان، ونصبر ونحاول كَسر جمود قلوبنا التي كساها الحزن والقهر.
بربِّك يا فقيدي.. أخبِرني أنتَ الفقيد أم أنا!
AED -
العيان
عنوان القصة قد يدعو للتشاؤم؛ لأن العيان أو العائن لا يجلب عادةً سِوَى الضرر لمن حوله بسبب قوة عينه، ولكن.. ماذا لو تخيَّلنا أن أحدهم استطاع التحكم بها وأصبح يسخرها في خدمته، عندما راودَتني هذه الفكرة لَم أتردَّد للحظة في تحويلها لرواية؛ لأنني كبرت وأنا أشاهد العديد منَ المسلسلات والبرامج الشهيرة وهي تتناوُلها بقالب كوميدي لذا، فكرت بتجربة شيء مختلف لأنه نادر ما نرى ذلك على شاشاتنا.
AED -
العودة بالزمن
أحيانًا نبحث عن السعادة في أمور يحددها لنا الناس أو الأشخاص المقربون منَّا، وننسى ماذا نريد نحن، وماذا يسعدنا.
الكل دخل في دوامة الروتين القاتلة، يكبر، يدخل الجامعة، يتزوج، يجب أن ينجب أولادًا لكي يكبروا معه، لو كان المولود ولدًا فهو أفضل، لكن نريد ابنة؛ لتساعد أمها، والابنة يجب أن يكون لها أخت؛ لكي تعينها في المستقبل، والأخ وحده لا يستطيع أن يواجه الحياة، فلننجب له أخًا ثانيًا، نريد بيتًا، نريد سيارة، وهنا يرى الناس أن حياتنا قد اكتملت، وننسى خلال هذه الفترة ما نريد، وهل نستحق فعلًا أن نحقق ما نريد؟ أم سوف نخاف أن نخرج عن قتال الروتين القاتل؟
- يا ليتنا نعود بالزمن يا مريم؛ لكي نعيش أيامنا الجميلة أكثر، وندقق بأفراحنا أكثر، وأتمنى لو كانت لنا القدرة على إعادة تصحيح اختياراتنا.
AED -
العمارة الذكية
فكرة الكتاب هي تقديم صيغة بحثية علمية للصراع الموجود بين معسكرين معماريين: معسكر الهوية، ومعسكر التقدم العلمي للعمارة الذكية.
وتم استعمال حجج مختلفة وشاملة لمزايا التمسك بالهوية، وعيوب ومزايا التقدم العلمي للعمارة، وهي طريقة حيادية تترك للقارئ وللمتابعين حرية التأمل والاستنتاج، والاختيار بينهما.AED -
العائد إلى الموت
يبحر الكتاب في مجموعة من القصص القصيرة المستوحاة من الواقع، تتناول أحداثاً حقيقية وقعت في أماكن مختلفة من العالم، وخضعت للمعالجة الدرامية والقصصية، بالإضافة إلى التوسع بالأحداث وإضفاء طابع الإثارة عليها، مع إضافة لمسة الكاتب، لتحويلها إلى عمل أدبي يناسب مختلف الأعمار والشرائح.
تروي القصص مجموعة من الأحداث لشخصيات تعرضت لمواقف ومصادفات غير متوقعة، غيّرت مجرى حياتها، ويغلب عليها الطابع المأساوي، فهي تنقل القارئ من عالم إلى آخر، مع نهايات قد لا يرضى عنها، لكنها بالنتيجة، تشكل مرآة للواقع الذي نعيش فيه.
الأماكن وأسماء الشخصيات الواردة في الكتاب مُتخيلة، وتمت صياغة القصص في إطار درامي يحبس الأنفاس، ويمنح القارئ فرصة ليُحلّق بمخيلته ضمن عوالم متناقضة، تنبش الذوات الإنسانية، بحثاً عن كينونتها التي ضاعت بين ثنايا زمن عزّت فيه القيم الإنسانية النبيلة.
نرجو أن نكون خفيفي الظل، ونحن ندخل إلى خلوة القارئ العزيز، ونثري زاده المعرفي والأدبي، بهذه المحاولة البسيطة، التي لا نزال نتلمس من خلالها بداية الطريق، سعياً إلى الالتحاق بركب من سبقونا من كبار المؤلفين والمبدعين.
AED