الوصف
الأهدابُ تحمِلُ همومَ الجفنِ عندما يحزَن، وقد تذرف العين الكثير من الدموع؛ تارةً سعيدة وتارةً حزينة. فما بين الجفن والأهداب قصص لا تسمع، وحكايات لا تُنطَق!
الأهدابُ تحمِلُ همومَ الجفنِ عندما يحزَن، وقد تذرف العين الكثير من الدموع؛ تارةً سعيدة وتارةً حزينة. فما بين الجفن والأهداب قصص لا تسمع، وحكايات لا تُنطَق!
التنسيق المتوفر |
---|