دُستورُك للاستِمتاع بوظِيفَتِك

إجمالي الصفحات 92
غلاف عادىكتاب إلكتروني
إزالة
FacebookTwitter
رمز SKU المنتج: غير محدد التصنيف:

الوصف

إلى الموظَّف البائس والعابس والمحبَط مِن حياته المهنيَّة، وإلى الموظَّفة المغمورة التي يُهَيمِن عليها التِّيه والحَيرة في وضع أسُس صحيحة لبداية مشوارها المِهَني.

إلى الموظَّف البائس والعابس والمحبَط مِن حياته المهنيَّة، وإلى الموظَّفة المغمورة التي يُهَيمِن عليها التِّيه والحَيرة في وضع أسُس صحيحة لبداية مشوارها المِهَني.

 أدعوكم للتوقُّف قليلًا وقراءة جميع فصول هذا الدُّستور المصغَّر، وإيقاعها جميعًا على حياتكم الشخصيَّة والمهنيَّة، والحُكم على أنفسكم بروِيَّة دون تعجُّل قبل القفز وتقديم الاستقالات مِن مؤسَّسة إلى أخرى، دون وجود نتائج حقيقيَّة على أرض الواقع.

قد تكون أنت السبب وراء تعاستك الوظيفيَّة وأنتَ لا تدري، فهل عمِلتَ مِن قَبل بذكاء داخل مؤسَّستك؟

هل تعلَّمتَ كيف تتصرَّف مع مديرك السامّ؟

هل تعلَم جميع قدراتك التي بداخلك، ووظَّفتَها بشكل صحيح في مؤسَّستك؟

 هل تملك خلطة سحريَّة يمكنها أن تقفز بك إلى مستويات أعلى في وظيفتك؟

 هل أنتَ تحترق في مؤسَّستك أم تحرق نفسك وأنت لا تدري؟

 وهل وضعتَ إستراتيجيَّات واضحة قبل رحيلك عن مؤسَّستك؟

كلُّها أسئلة مهمَّة، وقد يصعب الإجابة عنها بشكل دقيق، والدُّستور المصغَّر بين يديك سيُحاول تجميع ما تبعثَرَ منك، وإعادة رسمه وتشكيله على أسُس صحيحة، استنادًا لتجارب شخصيَّة حقيقيَّة مُعاشة في أكثر مِن دولة ومؤسَّسة وشركة.

 

مُعز الخليفي صحفيٌّ ومؤلِّف تونسيٌّ، متقِنٌ ومحبٌّ للغة الضَّاد، يَملك رصيدًا مِن الخبرات الصحفيَّة والمؤسَّساتيَّة لنحو 10 سنوات.

قادَته هذه الخبرات بتفاصيلها السيِّئة والحسنة، الجميلة والقبيحة، الناجحة والفاشلة إلى التفكير خارج الصندوق، والبحث عن منهجٍ فكريٍّ بحِيَل وأسرار كي يكون دستورًا مهنيًّا مصغَّرًا لتحسين بيئة العمل لدى الشباب العربيِّ مِن منظورٍ شاملٍ وأوسع.

للمؤلِّف عشرات مِن المقالات، والتحقيقات، والتقارير الصحفيَّة المنشورة في وسائل الإعلام المطبوعة والرقميَّة، في مجالات: السياسة، والاقتصاد، والتكنولوجيا، والتنمية المستدامة، والابتكار، هذا بالإضافة إلى مشاركات أخرى في تقارير عربيَّة ودوليَّة.

معلومات إضافية

الوزن 0.13214 kg
الأبعاد غير محدد
التنسيق المتوفر

,

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “دُستورُك للاستِمتاع بوظِيفَتِك”