الوصف
طوال حياتي لَم أتمكن مِن الإجابة عن هذا السؤال المصيري. أتعثر في الحكايات الخاطئة، وأعجب بأظافري المُقلمة جيدًا. أتخبط وأُصدِر الآهات والأنات، حتى صادفتُ هاتين الجوهرتين. لذا مِن فضلك أيها العالم، لا تتردَّد في السؤال مرة أخرى كيف تصفُ نفسَك؟ وسأردُّ بكل صراحة في حيرة مبهجة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.