الوصف
يأخذك الكتاب في رحلة صغيرة، ولكنَّها مثيرة في حياة (سارة) الشابة.. تجاربها ومِحَنها ملكنا، ونراها تُبحِر مِن خلالهما، بينما نحن متفرِّجون صامتون.
هذه القصة مستوحاة مِن أحداث حقيقية.. سيجعلك هذا الكتاب تشعر بالأسف والذنب والحزن والغضب والسعادة في فترة قصيرة، وستعيش بشكل غير مباشر مِن خلال شخصيات هذا الكتاب.
عاشت السيدة يلدا في مجتمع لا يمنحُ المرأة نفس الامتيازات التي يتمَتَّعُ بها الرجل. حاول الناس أن يسحبوا معنويات يلدا، لكن ذلك دفعها إلى كسر قالبها وتأسيس هويَّة بمفردها.
تعمَّقَت في عملية الكتابة الإبداعية، وتنشر الآن بفخر قصة كانت قد كتبَتها قبل خمسة وعشرين عامًا.
عملَتِ السيدة يلدا في مِهَنٍ مختلفة مثل التمريض والبنوك، حتَّى وجدَت هدفها الحقيقي. تقوم حاليًّا بأدوار ربَّة منزل وأم وكاتبة، ولا تحدُّ مِن خياراتها وقدراتِها لِما يمكنها أن تصبح، إنَّها تعتقد أنَّ كلَّ فتاة يجب أن يكون لديها خيار للتعبيرعن مشاعرها ورغباتها واهتماماتها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.