من خلال عيون بنية

إجمالي الصفحات 234
غلاف عادىكتاب إلكتروني
إزالة
FacebookTwitter
رمز SKU المنتج: غير محدد التصنيف:

الوصف

تعيش شمَّا البالغة من العمر تسعة عشر عاماً نوعاً مَا حياةً ساحرةً، وبشكل مريح مع والديها، وهما من الجيل الثاني من المهاجرين الباكستانيين، وتستمتع بالحياة الجامعية. تحقيق التوازن بين نمطِ حياةِ أصدقائها الغربيين والتقاليد الثقافية الصَّارمة التي يفرضها والداها نادراً ما يسبب لها تحدياً، حيث تتنقل بين أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع بين الحرم الجامعي والمنزل. ومع ذلك، انقلبَ عالمها رأساً على عقب عندما تمَّت دعوتُها لمرافقة والدتِها في رحلة إلى باكستان، وتعرَّفتْ على الشاب الوسيم المتعلم والساحر (سليم)، وهو أحد معارف أسرتها الكثيرة الفروع. عالقة في زوبعة رومانسية على بعد آلاف الأميال من المنزل، تجد شمَّا نفسها فجأة تواجه مستقبلاً مختلفاً تماماً عن المستقبل الذي توقَّعته، المستقبل الذي عند التفكير فيه؛ يثير عاصفة من مشاعرِ المراهقة الساذجة، بدءاً من الإثارة إلى الخوف، ويتعرض بقاؤها على قيد الحياة للخطر.

وُلدت شاهدة أحمد في لانكشاير - المملكة المتحدة. وهي بريطانية - آسياوية من الجيل الثالث. فنانة وسائط متعددة، ومديرة إبداعية ومعلِّمة ومستشارة فنية. لطالما أحبَّت الترفيه عن أصدقائها من خلال سرد القصص لهم. تقول: "كان أصدقائي يشجعونني دائماً على تأليف كتاب، وفي النهاية قررت أن أرفع سقف التحدي".
شاهدة حاصلة على بكالوريوس في الفنون البصرية من جامعة ليدز، وبكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في الفن والتصميم من جامعة برادفورد. حصلت على منحة ماجستير في الفنون الإسلامية التقليدية من الكلية الملكية للفنون بلندن، وماجستير في القيادة المجتمعية من جامعة سنترال لانكشاير، وماجستير في الفنون البصرية من جامعة برادفورد، إلى جانب العديد من المؤهلات المهنية الأخرى.
تُقسِّم شاهدة وقتها حاليًا بين المملكة المتحدة وقطر، حيث تعيش وتعمل. كانت تؤمن طوال حياتها المهنية أن الفن والإبداع شكل متنوع من الحوار الذي يجمع المجتمعات معاً. على الرغم من أن اللغة الإنجليزية كانت اللغة الثانية لشاهدة، إلا أنها اتَّبَعت شغفها وكتبت سِراً.. اتباع حدسها ووجود الأشخاص المناسبين من حولها مكّنها من تصديق أن أي شيء ممكن.

معلومات إضافية

الوزن غير محدد
التنسيق المتوفر

,

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “من خلال عيون بنية”