الجدة فران ومفتعل الحرائق بغير عَمْدْ

غلاف عادىكتاب إلكتروني
إزالة
FacebookTwitter
رمز SKU المنتج: غير محدد التصنيفات: , , ,

الوصف

الجدة فران.. أو بالأصح، فرانسيس بلوم؛ من مواليد ولاية نيويورك – مقاطعة نياجرا.. ترعرعت في منزل من العصر الفيكتوري، وفي مجتمع كان فلاحياً سابقاً. تعتبر الجدة فران وحفيداها ميتشل والـ “بلطجي” جيري أهم نجوم القصة.. وعلى الرغم من وجود العديد من الشخصيات الأخرى؛ لكنك لن تراها، بل ستسمع عنها، فكل واحدة منها لها لمستها الخاصة في هذه القصة. تأخذ بعض المشاكل في هذه القصة منحى معقداً في بعض الأحيان ويتوجب معالجتها، مثل التفاخر بالاختلاف والبلطجة والعنف المنزلي، لكن الحلول التي تبدو سهلة الطرح، لا تكون كذلك عملياً! وهناك طرق أفضل للمعالجة دائماً. هذه القصة تتناول حياتنا وعالمنا الحقيقي المعاش على صعد عدة لكن الغدر سيكون السمة الثابتة طوال القصة، مما من شأنه أن يبقي القارئ في حالة تساؤل وتفكير مستمرين!

كارول هي الثانية من بين أربعة أطفال، لأب كان يعمل مصلّحاً للهواتف في الخمسينات، وأم تعمل ربة منزل، وهذا ما كان يعد مثالياً إلى حد ما في تلك الأيام. ولطالما كانت ثقة كارول بالناس موضع اختبار دائم، حتى أولئك الذين من المفترض أنهم يحتلون مكانة في قلبها! إن أكثر ما تعلمته كارول من دروس في رحلة حياتها كان من خساراتها وسقطاتها المتكررة. وقامت بتأليف روايتها (الجدة الفران ومفتعل الحرائق بغير عَمْدْ) وهي في سن التاسعة والستين. إن هذا الكتاب هو عبارة عن سلسلة من الأحداث الحقيقية التي نضحتها الكاتبة من ذاكرتها، واحتاجت لسردها بشكل منطقي لاختراع عائلة وهمية لتركيب الأحداث عليها، منها حادث الحريق الذي كان حقيقياً. تعتبر كارول مثال للمثابرة، وهي تسعى لأن توصل تأكيدها لجميع الأطفال في كل مكان؛ أن الأشخاص المتنمرين هم أشخاص مراوغون، يحاولون التلاعب بدواخلنا، وبصرف النظر من هم أو ماهي أعمارهم، لكنهم وبكل بساطة لا يحقرون إلا أنفسه، وليس أي أحد آخر، فلا تسمح للمتنمرين أو المتلاعبين والاستغلاليين يغيرون حقيقتك. أنت قادر على هذا!

معلومات إضافية

الوزن غير محدد
التنسيق المتوفر

,

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الجدة فران ومفتعل الحرائق بغير عَمْدْ”