أَثلجتْ خواطري لكِ

إجمالي الصفحات 58
تم التقييم بـ 5.00 من 5 بناءً على تقييم عميل واحد
(مراجعة واحدة)

يلج آدم عالَماً يمتلئ بصراعات باطنية عنيفة، تجبره على الحياد عن مواقفه، والخروج منها بقرارات سحبته دواماتها مِن حلم حياته، فيدخل في أحداث تجعله حائراً مرتبكاً مع أعزّ الناس عليه.

يتعرف بعد ذلك على أناس عاش من خلال قصصهم عالَماً متسعاً كبيراً، تلاقت فيه عذوبة الذكريات وشجا الحنين بنبرة الشوق والآمال، على الرغم مِن كدمات اللوعة وتتابع الآلام.

والقصة مليئة بالعواطف والصراعات الداخلية البنَّاءة، مِمَّا يجعل القارئ تستغرقه الأفكار مع خيال آدم، وخيال مَن حوله، فيبحر في عوالمهم، ويعبر جسوراً تشابكت، تقاربت فيها علاقات إنسانية وأمكنة بأزمنة تعددتْ.

غلاف عادىكتاب إلكتروني
إزالة
FacebookTwitter
رمز SKU المنتج: غير محدد التصنيف:

الوصف

يلج آدم عالَماً يمتلئ بصراعات باطنية عنيفة، تجبره على الحياد عن مواقفه، والخروج منها بقرارات سحبته دواماتها مِن حلم حياته، فيدخل في أحداث تجعله حائراً مرتبكاً مع أعزّ الناس عليه.

يتعرف بعد ذلك على أناس عاش من خلال قصصهم عالَماً متسعاً كبيراً، تلاقت فيه عذوبة الذكريات وشجا الحنين بنبرة الشوق والآمال، على الرغم مِن كدمات اللوعة وتتابع الآلام.

والقصة مليئة بالعواطف والصراعات الداخلية البنَّاءة، مِمَّا يجعل القارئ تستغرقه الأفكار مع خيال آدم، وخيال مَن حوله، فيبحر في عوالمهم، ويعبر جسوراً تشابكت، تقاربت فيها علاقات إنسانية وأمكنة بأزمنة تعددتْ.

حكيم شارف:

من مواليد 1982، مدينة الغزوات بولاية تلمسان، أقصى الشمال الغربي الجزائري.

نشأ في كنف ريف جميل (بسيدي إبراهيم)؛ إحدى القرى الجميلة بالبلاد. حاصل على إجازة – بكالوريوس/ بكالوريا – من كلية الآداب واللغات الأجنبية عام 2001.

خريج كلية الآثار من جامعة تلمسان (الجزائر).

أهم المهن التي مارسها: معلم اللغة العربية بفرنسا.

معلومات إضافية

الوزن غير محدد
التنسيق المتوفر

,

مراجعة واحدة لـ أَثلجتْ خواطري لكِ

  1. قُيم بـ 5 من 5

    (مالك موثوق)

    One of the best stories I’ve ever read. Very interesting and emotional. I highly recommended.

إضافة مراجعة