المدير الأخطبوطي

تم التقييم بـ 5.00 من 5 بناءً على تقييم عميل واحد
(مراجعة واحدة)
غلاف عادىكتاب إلكتروني
إزالة
FacebookTwitter
رمز SKU المنتج: غير محدد التصنيف:

الوصف

لا تخلو بيئات العمل الإدارية الصغيرة منها أو الضخمة مِن التقنيات المستخدمة لتسيير وتنظيم العمليات، وتقديم الخدمات للجمهور.

 وهذا الكتاب مقتبس مِن خبرات وتجارب المؤلف في العمل الإداري والتقنيّ بين جهات عمل حكومية مختلفة، وهو دليل المستخدم لمن يريد أن يراقب، أويتابع، أو يدير، أو يطوّر الموارد المتوفرة في بيئة العمل، سواء أكانت موارد بشرية أو موارد مالية، أو حتى لمن يرغب بإنشاء بيئة عمل جديدة.

وتمَّ ذِكْر أهم المفاتيح لإدارة التقنيات في هذا الكتاب بطريقة غير تقنية؛ ليتمكن غير المختصين مِن فهْم الأمور الأساسية لتسيير العمل.

ويمكن أن يستند عليه كل قائد مكَلّف بتولي مهام إدارة تقنية المعلومات بشكل مؤقت، حتى وإن لم يكن ذا خبرة أو مختصًّا في المجال التقني، فإدارة تقنية المعلومات كغيرها من الإدارات بحاجة إلى قائد يمكنه أن يخطط وينظم ويوجه، أمَّا الأمور التقنية التخصصية فتتم مِن خلال موظفين تقنيين مختصين وأكْفاء في مجال عملهم التقني، وهذا الكتاب سيكون دليلهم إن رغبوا في تطوير مساراتهم الوظيفية، والارتقاء في السلم الإداري لمناصب إدارية أعلى.

من مواليد 1979م، متفوقة في الدراسة منذ الطفولة، ونالت شرف الدراسة في جامعة الشارقة سنة 1997م، فكانت من الدفعة الأولى التي التحقت بالجامعة، وبمنحة دراسية لم تعط إلا للمتميزين في تلك الفترة.

تخرجَتْ من كلية الهندسة بتخصص هندسة حاسوب، وعَمِلَت في الجامعة كمهندس مختبر قرابة الثلاث سنوات، صقلت خلالها مهاراتها في التدريب، ونقل المعرفة لطلبة الهندسة. ثم انتَقَلَت للعمل في دائرة حكومية بالشارقة لمدة 12 سنة قامت خلالها بتأسيس إدارة الموارد البشرية، وإدارة تقنية المعلومات، بالإضافة إلى انضمامها للجان عليا كثيرة، وترؤسها للجانٍ أخرى.

صقلت مهاراتها، وقدراتها خلالها بالاجتهاد والمثابرة، والمبادرة، والتعلم الذاتي، وتكللت جهودها بالفوز بجائزة الموظف المتميز لحكومة الشارقة لسنة 2009م.

معلومات إضافية

الوزن غير محدد
التنسيق المتوفر

,

مراجعة واحدة لـ المدير الأخطبوطي

  1. قُيم بـ 5 من 5

    كتاب رائع من العنوان الى المقدمة الى تحليل الكتب المطروحه والتي لامست من خلالها روح القارئة الشغوفه للكتب والكاتبه لهذا الكتاب الذي نحتاج اليه في مكتبتنا العربيه لحث أبنائنا وبناانا على القراءة باسلوب راقي وسلس ولايفرض لغته انما يدعو القاريء للتحليل والنقاش وطرح سؤال على نفسه ..لم لا اقرأ وابدأ الآن ولايهم ماذا أقرأ لان القراءة تفتح آفاقا عدة وتوسع الادراك الامر الذي يجعل انتقاء الكاب يتطور بتطور القراءة وتنوعها …شكرا للقارئة الشغوفه التي أهدتنا هذا الكتاب وانا بدوري سأهديه لابنتي لتختار هي ايضا نوع من انواع الشغف في الحياة عن طريق ممارستها للقراءة التي بلا شك ستفتح امامها آفاق عده

إضافة مراجعة