روحي جامشيد

روحي جمشيد: هي كاتبة ومحررة ومدربة كتابة. قامت بتدريب وإرشاد الأربعة عشر مؤلفًا لهذا الكتاب؛ لكتابة قصصهم القصيرة بطريقة فريدة، متَّبِعة برنامج كتابة خطوة بخطوة. "روحي" لديها شغف بمساعدة الناس في إتقان كتابة القصص، ولديها خبرة تفوق العشر سنوات في العمل مع مؤلفين حول العالم وتدريبهم على الكتابة. نويل جورهام: كاتب ناشئ في منتصف العمر، اكتشف رواية القصص والكتابة مؤخرًا. نهارًا يكون محاطًا بقططه، وهو يعتني بطفليه بمحبة. تمول زوجته الصبورة أسلوب حياته وهو يعيش سعيداً تحت أشعة الشمس في دبي. إدويج ناربي: هي الآن ربة منزل مؤقتًا في دبي، بعد خمسة عشر عامًا في مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة في فرنسا. مع توفر المزيد من الوقت لديها واستعدادها لخوض مغامرات جديدة، بدأت الكتابة لأول مرة في الأربعين من عمرها باللغة الإنجليزية. تتعلم ركوب الأمواج من حين لآخر. جاريتا سي ميترا: تؤمن أن الكتابة هي تلك اللحظة السحرية عندما تلتقي الأفكار العائمة في الكون بعقلها وتنخرط في محادثة عميقة. عندما لا تكون تكتب، تستمتع "جاريتا" بحياة مُرضية للغاية كأم لابنها المراهق، بينما توازن بين أدوارها المتعددة كمسؤولة في مجال الخدمات اللوجستية للرعاية الصحية. شاركت في تأسيس مكتبتها المجانية لممارسة وتعليم البرمجة اللغوية العصبية. ترى "جاريتا" نفسها في المستقبل كمؤلفة ومتحدثة تحفيزية. راشمي ت. ك: تلعب العديد من الأدوار في حياتها؛ كونها أماً ومدربة، ومستشارة إستراتيجيات وأخصائية تغذية. أحدث دور لها هي كاتبة قصص: "متصنت وقح يستلهم من محيطها!" إنها بحاجة ماسة إلى سرد القصص العديدة التي تدور في رأسها، مستوحاة من محيطها. بعد كل شيء، كما يقال: "الحقيقة أغرب من الخيال". فاطمة إبراهيم فرس: صيدلانية شابَّة. إلى جانب اهتمامها بالعلوم، لطالما كانت شغوفة بالكتابة، ولطالما كانت تحب كتابة الشعر والقصص القصيرة مما يساعدها على التعبير عن أفكارها. تشعر بفرحة لا توصف عندما يخبرها الناس كيف تؤثر فيهم كلماتها. أسماء خالد يوسف بكر: فنانة في "مواهب". تحب الرسم والكتابة عن العالم من خلال طريقة جديدة تمامًا. بدأت الكتابة عندما كانت في الصف التاسع (الثالث الإعدادي أو المتوسط)، وظلَّت تكتب منذ ذلك الحين. روايات الجريمة هي النوع المفضل لدى "أسماء" وهي تحب الكتابة عن الألغاز. بام جاكسون موريل: أميركية تعيش في دبي. لديها روح مبدعة تعرِّف عن نفسها كمؤلفة، رائدة أعمال، أم وزوجة. بصفتها كاتبة طموحة منذ فترة طويلة، اتخذت وأخيراً الآن إجراءات لتبدأ مهنة الكتابة. إنها تؤمن إيماناً عميقاً بقوة وسحر الكلمات لإلهام وإبهار وإثارة قلوب وعقول وأفعال الناس في كل مكان. ندرة ماجد: معلمة في الحضانة ومنشغلة بمراهقيها الثلاثة. تقوم "ندرت" أيضًا بمهام أخرى كالطبخ، التنظيف، القيادة، والزوجة المحبة (ليس حتمًا بهذا الترتيب). لكن شخصيتها السرية هي "الكاتبة" وهي أيضًا تعشق القراءة. علي إحسان سيتينر: مواطن من إسطنبول يعيش في دبي، وهو أب لطفلين، مهندس كهربائي والمدير العام لشركة تصنيع. يقف حائراً لحل لغز سبب رغبته الهائلة في الكتابة. قد تكون الإجابة في الأفكار المثيرة التي يحملها لقصص الخيال العلمي والتي يخطط لكتابتها قريبًا. رالا صابوني: زوجة وأم بدوام كامل. استمتعت بتربية أطفالها الثلاثة في بلدان مختلفة حول العالم، حيث ذهبوا أينما كان عمل زوجها. بسبب أسفارها المذهلة، عاشت وسمعت ورأت العديد من "القصص" التي تستحق النشر، مستقرة حاليًا في الإمارات العربية المتحدة، وعندما كبر الأطفال، أصبح لدى "رالا" المزيد من الوقت لوضع كل تلك القصص على الورق ومتابعة شغفها بالكتابة. بانو ألب تيكن: هي أخصائية موارد بشرية تتمتع بخبرة عملية تزيد عن عشرين عامًا. عندما انتقلت مؤخرًا إلى دبي مع عائلتها، كانت سعيدة بتولي دور ربة منزل. "بانو" من أصل تركي، أم لطفلين، وهي سعيدة بالخروج من نطاق الراحة، في الواقع، لقد بدأت في كتابة القصص القصيرة باللغة الإنجليزية. إل توما: هو مستشار تعليمي، يعتقد أن التعليم هو القوة العظمى التي يحتاجها كل طفل لتغيير العالم. شغوف بالتعلم والقراءة والتواصل المرئي واكتشاف الثقافات المختلفة. يحب "إل توما" الكتابة والسفر إلى عوالم مختلفة من الأنواع والشخصيات. شذى حجازي: هي مساعدة مدير في مدينة ملاهٍ. وهي أيضًا ناجية من مرض السرطان. في سن التاسعة عشرة، تم تشخيصها بسرطان الفم في المرحلة الرابعة. تعمل حاليًا على مذكرتها الأولى عن حياتها مع السرطان، لإعطاء الأمل لمرضى السرطان الآخرين الذين يحتاجون إلى القوة و الدعم.

FacebookTwitter
x