قصائد الفارسية

طالبة في أرقى المدارس.. مدرسة الحياة! كل يوم أغرف من علمها الواسع الشيء الكثير، وكل يوم حدثٌ جديدٌ.. تارة تراقصني فرحاً، وتارة أخرى تهمس في أذني بيأس: "هل تستطيعين".. ورغم ذلك لم أصل إلى منتصف الطريق. مثابرة مجتهدة متسلحة بالأمل والثقة بالله العزيز بأني سوف أصل إلى هدفي عمَّا قريب.

FacebookTwitter
x