مريم علي باحمدين

معلمة لغة عربية، قارئة بنهم، أكتب لأتنفس، لأفرغ غضبي، لأوصل فكري، لأزرع قناعاتي داخل كل مَن يقرأ لي. بدأتْ بكتابة الخواطر الهادفة منذ نعومة أظفاري، وأشاركها مع متابعيَّ على وسائل التواصل الاجتماعي. حُلم كتابة الرواية حُلم قديم، تأخرتُ في تحقيقه، فاستفدتُّ مِن هذا التأخير أن أكون أكثر نضجًا وحكمة، وأنْ أصل لمبتغاي مِن الزاوية الأكثر وضوحًا.

FacebookTwitter
x