ماريك فوري، كاتبة شابَّة مِن جنوب إفريقيا، اكتشفَت شغفها وموهبتها في الكتابة عندما كانت في الثانية والعشرين مِن عمرها. نشأَت مُحِبَّة للرياضيات والعلوم، لكنَّها اختارت تَرك الدراسة مرَّتَين بعد محاولتها إجراء المزيد مِن الدراسات في هذه المجالات، وكان ذلك عندما أصبحَت مهمَّتها اكتشاف تحقيق الذات. ولخدمة هدفها بدأَت بكتابة يوميَّاتها، وفي غضون بضعة أشهر وصل إلهام الثلاثيَّات الشِّعرية. تعتقد أنَّها وحدها لا تستطيع أن تنسب الفضل إلى كتاباتها؛ لأنَّها تأتي مِن قوَّة تتجاوز قوَّة الهويَّة الفرديَّة.

FacebookTwitter
x